شبكة استجواب الاخبارية
تعمل شبكة استجواب الاخبارية من مقرها دولة لبنان وهي شبكة إخبارية تقدم محتوى مميزاً وتغطية شاملة لأخبار المنطقة والعالم من خلال شبكة متكاملة.

الحكومة “قلقة”… الأمن الغذائي في خطر؟!

دعا رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي مدير عام وزارة الإقتصاد والتجارة محمد أبو حيدر إلى اللقاء التشاوري في السراي الحكومي للإطلاع منه على مخزون المواد الغذائية والمحروقات في لبنان على خلفية ما يجري في المنطقة واحتمال توسّع الصراع فيها.

في هذا الإطار, أكّد مدير العام لوزارة الإقتصاد والتجارة محمد أبو حيدر, في حديث إلى “ليبانون ديبايت”, أنه “تلبيةً لدعوة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي, طلب مني متابعة سلسلة الإمداد على مستوى الأمن الغذائي, إذ أوضحت للجميع في الجلسة التشاورية الكميات المخزنة المتوفّرة على مستوى المواد الغذائية بشكل عام”.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

آخر الأخبار
سيتحاسب على كل قطرة دم"... هجومٌ "لاذع" من أردوغان على نتنياهو حزب الله يضرب العمق الاسرائيلي في طبريا باسيل "يغازل" النظام السوري ويغطّي الهبة الأوروبية! "لضرورة التعاون"... ميقاتي: عازمين لحل ملف النازحين مباحثات صينية - روسية بِقاعة الشعب الكبرى في بكين بعد إطلاق سراح "الذبابة"... فيديو يوثّق هجوم دموي في فرنسا دعوةٌ من ابراهيم لِـ"اقامة حوار جدي مع الحكومة السورية"! سامي كليب يعلنها: حرب كبرى بين إسرائيل وحزب الله - الجيش السوري الى لبنان در؟! في قضية فساد.. ثلاث سنوات سجنا لوزير إيراني سابق لن يُردع نتنياهو إلا بالعقوبات هآرتس: حماس ترمم قدراتها العسكرية بسرعة كبيرة وغيرت من تكتيكاتها في الحرب خبراء إسرائيليون يكشفون: لهذه الأسباب لن ينجح جيش الاحتلال في القضاء على حماس ارتفاع عدد المعتقلين في السجون المصرية بتهمة: "التضامن مع فلسطين" 8755 معتقلا بالضفة منذ "طوفان الأقصى" بينهم 12 اليوم نتنياهو على خلفية تجميد أسلحة أميركية: "لسنا دولة مستعبدة للولايات المتحدة" غالانت ينتقد نتنياهو ويطالبه بالإعلان أن إسرائيل لن تحكم غزة عسكريا استطلاع:النازحون السوريون في لبنان بين الهروب من الخدمة العسكرية والوضع الاقتصادي في سوريا الرصيف البحري.. المساعدات تنطلق إلى غزة خلال أيام تفاقم الخلافات الأميركية الإسرائيلية والسبب.. ما بعد الحرب ثلاثة أهداف لطرح فتح البحر أمام النازحين... توصية المجلس ملزمة معنوياً للحكومة.. ماذا لو رُفضت دولياً؟ المسيحيّون في مُواجهة باريس... هل تكون الرئاسة الثمن؟