اليونيفيل أعلنت تعرّض دورية لإطلاق نار من مجهولين قرب قلاويه: ردينا بإطلاق النار دون وقوع إصابات
ذكرت قوات اليونيفيل، في بيان، أن “دورية تابعة لها لاحظت هذا الصباح بالقرب من قلاوية مخبأ للذخيرة بالقرب من الطريق، وبعد إبلاغ القوات المسلحة اللبنانية، واصل جنود حفظ السلام مسارهم المخطط له. وبعد فترة قصيرة، توقفوا جانبا لإزالة بعض الأنقاض عن الطريق وعند عودتهم إلى الياتهم، تعرضوا لإطلاق نار من قبل شخصين أو ثلاثة مجهولين، حيث أطلقوا نحو 30 طلقة باتجاههم”.
وقالت في بيان: “ردّ جنود حفظ السلام بإطلاق النار من الياتهم، ومن ثم تابعوا سيرهم الى الأمان، لم يصاب أحد بأذى، ولم تُسجل أي أضرار في الاليات”، موضحة أنه “من غير الواضح ما إذا كان اكتشاف مخبأ الذخيرة مرتبطاً بشكل مباشر بالهجوم هذا وقد باشرنا التحقيق في الحادث”.
وشددت اليونيفيل على أنه “لا يمكن ابدا استهداف جنود حفظ السلام”، معتبرة أن “إطلاق النار باتجاههم يُعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وقرار مجلس الأمن رقم 1701”.
وذكّرت “السلطات اللبنانية بمسؤوليتها في ضمان سلامة وأمن جنود حفظ السلام الذين يقومون بمهام حساسة ومهمة على الأراضي اللبنانية. كما طلبنا من السلطات اللبنانية إجراء تحقيق شامل ومعمق في هذا الحادث وتقديم الجناة إلى العدالة”.
ذكرت قوات اليونيفيل، في بيان، أن “دورية تابعة لها لاحظت هذا الصباح بالقرب من قلاوية مخبأ للذخيرة بالقرب من الطريق، وبعد إبلاغ القوات المسلحة اللبنانية، واصل جنود حفظ السلام مسارهم المخطط له. وبعد فترة قصيرة، توقفوا جانبا لإزالة بعض الأنقاض عن الطريق وعند عودتهم إلى الياتهم، تعرضوا لإطلاق نار من قبل شخصين أو ثلاثة مجهولين، حيث أطلقوا نحو 30 طلقة باتجاههم”.
وقالت في بيان: “ردّ جنود حفظ السلام بإطلاق النار من الياتهم، ومن ثم تابعوا سيرهم الى الأمان، لم يصاب أحد بأذى، ولم تُسجل أي أضرار في الاليات”، موضحة أنه “من غير الواضح ما إذا كان اكتشاف مخبأ الذخيرة مرتبطاً بشكل مباشر بالهجوم هذا وقد باشرنا التحقيق في الحادث”.
وشددت اليونيفيل على أنه “لا يمكن ابدا استهداف جنود حفظ السلام”، معتبرة أن “إطلاق النار باتجاههم يُعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وقرار مجلس الأمن رقم 1701”.
وذكّرت “السلطات اللبنانية بمسؤوليتها في ضمان سلامة وأمن جنود حفظ السلام الذين يقومون بمهام حساسة ومهمة على الأراضي اللبنانية. كما طلبنا من السلطات اللبنانية إجراء تحقيق شامل ومعمق في هذا الحادث وتقديم الجناة إلى العدالة”.