رفع مستوى التمثيل في الخماسية… هل يحدث فرقاً؟
يراوح المشهد السياسي مكانه منذ الشغور الرئاسي، حيث لا زالت الأزمات تتراكم مع استمرار الأطراف كافة بالوقوف خلف السواتر التي استحدثتها في هذا الملف تحديداً, ومن هذا المنطلق لا يعول المراقبون كثيراً على زيارة وزير الخارجية الفرنسي إلى بيروت يوم السبت والتي تقتصر برأيهم على الموضوع الجنوبي وتحديدالورقة الفرنسية المعدلة في هذا الشأن.
وفي هذا الإطار, يلفت الكاتب والمحلّل السياسي غسان ريفي في حديث إلى “ليبانون ديبايت” إلى أن الزيارة التي قام بها رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي إلى باريس حيث بحث مع الرئيس ايمانويل ماكرون في أربع ملفات: ملف دعم الجيش اللبناني ودعمه، ملف النازحين، ملف الجنوب والقرار 1701، والملف الرئاسي.