“حياة الأسرى أهم من قتل السنوار”… موقفٌ لابنة كوهين!
في التجمع الذي أقيم بساحة الرهائن في تل أبيب أمس السبت، قالت صوفي كوهين بن درور، ابنة الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين، الذي لا يزال جثمانه محتجزا في سوريا منذ 60 عاما: “الآن، أصبحت حياة الرهائن أهم بكثير من قتل زعيم حركة حماس في غزة يحيى السنوار”.
وتابعت: “لم يوافق السوريون على إطلاق سراح والدي مقابل أي ثمن تعرضه إسرائيل… وعلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إطلاق سراح الرهائن الآن، فهذا هو مطلبنا.. أما حماس فيمكن تدميرها في وقت لاحق”.
كما تحدث في هذا التجمع مايكل -والد أندريه كوزلوف الذي تم اختطافه من حفل نوفا- باللغة الروسية عبر مترجم- قائلا: “الرهائن الإسرائيليون لا يحظون إلا بالقليل من الاهتمام. العديد من الأشخاص الذين أقابلهم لا يعرفون حتى عن الفظائع التي تعرض لها ابني في 7 تشرين الأول”