إستجواب نت- أخبار الساعة

يطل عيد الإستقال هذه الأيام دون فرح لا بل مسلوب البهجة والسعادة ، ويحمل في طياته أنين المواطن الذي يرزح تحت أعباء معيشية قل نظيرها ، فغابت ابتسامة العيد عن الوجه وحلت مكانها دمعة الأسى في العين وكأن المواطن يقول عيد بأية حال عدت يا عيد .

0

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.