خاص الشبكة إستجواب نت- أخبار الساعة يطل عيد الإستقال هذه الأيام دون فرح لا بل مسلوب البهجة والسعادة ، ويحمل في طياته أنين المواطن الذي يرزح تحت أعباء معيشية قل نظيرها ، فغابت ابتسامة العيد عن الوجه وحلت مكانها دمعة الأسى في العين وكأن المواطن يقول عيد بأية حال عدت يا عيد . في 22/11/2021 شارك FacebookTwitterWhatsAppTelegram